#أحدث الأخبار مع #كوينز بارك رينجرزالبيانمنذ 2 أيامأعمالالبيانلاكشمي ميتال.. «الرجل الفولاذي» قناص الفرصمنذ انتقاله مع أسرته إلى المملكة المتحدة قبل أكثر من عشرين سنة برز ميتال بوصفه وجهاً مؤثراً في مجتمع المليارديرات القادمين من الخارج هناك، لا سيما بعد تبرعه لحزب العمال، خلال فترة تولي رئيس الوزراء الأسبق توني بلير الحكم، كما أسهمت شركة الصلب، التي أسسها في ترسيخ مكانته بوصفه شخصية بارزة في البنية التحتية الاستراتيجية في البلاد. حيث قام أيضاً مع زوجته أوشا، على مدار العقد الماضي، باستيراد أعمال فنية ومجوهرات إلى البلاد، كما خصصت الأسرة نحو 27 مليون دولار في الأعوام الأخيرة لدعم قضايا الرعاية الصحية والطبية، عبر مؤسستهم الخيرية، التي تحمل اسم العائلة، وتتخذ من لندن مقراً لها، وفي قلب حي «مايفير» الشهير تملك العائلة شركة الاستثمار «إل كيه أدفايزرز»، التي تشرف على إدارة ثروتهم. وهو أيضاً رئيس مجلس إدارة شركة تصنيع الفولاذ المقاوم للصدأ «أبيرام»، ويمتلك 38 % من شركة «أرسيلور ميتال»، إضافة إلى حصة 3 % في فريق «كوينز بارك رينجرز» الإنجليزي. وفي عام 2005 صنفته مجلة «فوربس» ثالث أغنى شخص في العالم، ليكون أول مواطن هندي يحتل المرتبة العاشرة في القائمة السنوية لأغنى أغنياء العالم، كما صنفته سادس أغنى شخص في العالم في عام 2011. وفي عام 1995 اشترت شركة ميتال مصنع الصلب الأيرلندي في «كورك» بأيرلندا من الحكومة مقابل رسوم رمزية قدرها جنيه استرليني للسهم، وبعد ست سنوات فقط في عام 2001 تم إغلاقه، ما أدى إلى تسريح أكثر من 400 شخص، وذلك بسبب قضايا بيئية طالبت الحكومة الأيرلندية على أثرها شركة ميتال بتنظيف ميناء كورك، وقدرت تكلفة التنظيف بـ 70 مليون يورو.
البيانمنذ 2 أيامأعمالالبيانلاكشمي ميتال.. «الرجل الفولاذي» قناص الفرصمنذ انتقاله مع أسرته إلى المملكة المتحدة قبل أكثر من عشرين سنة برز ميتال بوصفه وجهاً مؤثراً في مجتمع المليارديرات القادمين من الخارج هناك، لا سيما بعد تبرعه لحزب العمال، خلال فترة تولي رئيس الوزراء الأسبق توني بلير الحكم، كما أسهمت شركة الصلب، التي أسسها في ترسيخ مكانته بوصفه شخصية بارزة في البنية التحتية الاستراتيجية في البلاد. حيث قام أيضاً مع زوجته أوشا، على مدار العقد الماضي، باستيراد أعمال فنية ومجوهرات إلى البلاد، كما خصصت الأسرة نحو 27 مليون دولار في الأعوام الأخيرة لدعم قضايا الرعاية الصحية والطبية، عبر مؤسستهم الخيرية، التي تحمل اسم العائلة، وتتخذ من لندن مقراً لها، وفي قلب حي «مايفير» الشهير تملك العائلة شركة الاستثمار «إل كيه أدفايزرز»، التي تشرف على إدارة ثروتهم. وهو أيضاً رئيس مجلس إدارة شركة تصنيع الفولاذ المقاوم للصدأ «أبيرام»، ويمتلك 38 % من شركة «أرسيلور ميتال»، إضافة إلى حصة 3 % في فريق «كوينز بارك رينجرز» الإنجليزي. وفي عام 2005 صنفته مجلة «فوربس» ثالث أغنى شخص في العالم، ليكون أول مواطن هندي يحتل المرتبة العاشرة في القائمة السنوية لأغنى أغنياء العالم، كما صنفته سادس أغنى شخص في العالم في عام 2011. وفي عام 1995 اشترت شركة ميتال مصنع الصلب الأيرلندي في «كورك» بأيرلندا من الحكومة مقابل رسوم رمزية قدرها جنيه استرليني للسهم، وبعد ست سنوات فقط في عام 2001 تم إغلاقه، ما أدى إلى تسريح أكثر من 400 شخص، وذلك بسبب قضايا بيئية طالبت الحكومة الأيرلندية على أثرها شركة ميتال بتنظيف ميناء كورك، وقدرت تكلفة التنظيف بـ 70 مليون يورو.